الشيخة الروحانية أم سيف الهاشمية – التجربة الأوروبية الكاملة في العلاج الطاقي الواقعي
في عالم يزداد ازدحامًا بالضغوط والبحث عن الطمأنينة،
برز اسم الشيخة الروحانية أم سيف الهاشمية كرمز للثقة،
والتوازن، والفهم الحقيقي للطاقة البشرية.
من أوروبا إلى الخليج وأمريكا،
قدمت تجربة مختلفة تمامًا في مجال العلاج الطاقي الواقعي –
تجربة تجمع بين العلم، والوعي، والحلال.

من هي أم سيف الهاشمية؟
هي مستشارة روحانية عربية تمتلك خبرة تتجاوز 15 عامًا في تحليل الطاقة الإنسانية.
بدأت رحلتها في الشرق الأوسط، ثم توسعت إلى أوروبا،
لتصبح من الأسماء البارزة في فرنسا، ألمانيا، كندا، هولندا، إيطاليا، وأستراليا.
تعتمد على مبدأ أن كل إنسان يحمل داخله طاقة قادرة على التغيير،
وأن العلاج الحقيقي يبدأ بالفهم لا بالخوف.
فلسفتها في العلاج الطاقي الواقعي
تؤمن أم سيف أن الطاقة ليست غامضة، بل هي انعكاس مباشر للحالة النفسية والعاطفية.
عندما يختل توازنها، يشعر الإنسان بالضيق، الفشل، أو الانفصال عن محيطه.
ولهذا طورت أسلوبًا عمليًا يقوم على:
- التحليل الطاقي: فهم الذبذبات الداخلية للشخص.
- تنظيف الطاقة السلبية: إزالة العوائق الداخلية الناتجة عن الحسد، الغضب، أو التجارب السابقة.
- التوازن الطاقي: تفعيل النقاط الطاقية لتحقيق الانسجام بين القلب والعقل.
عملها في أوروبا والخليج
خلال السنوات الأخيرة، قدمت أم سيف جلسات في:
فرنسا، ألمانيا، النمسا، هولندا، إيطاليا، قبرص، كندا، أستراليا، والإمارات العربية المتحدة.
تميزت بقدرتها على الجمع بين الروحانية الواقعية والفهم الغربي للطاقة.
في أوروبا، ساعدت المغتربين على التخلص من الشعور بالوحدة والضغط النفسي.
وفي الخليج، ركزت على إعادة التوازن الأسري والعاطفي ضمن القيم الشرعية.
الفرق بين العلاج الطاقي الواقعي والعلاج التقليدي
توضح أم سيف أن العلاج الواقعي لا يعتمد على الطقوس أو الكلمات المكررة،
بل على التحليل والفهم الدقيق للشخص.
كل جلسة تبدأ بتقييم الحالة الطاقية ثم تُبنى عليها خطة متكاملة تشمل:
- تحليل المشاعر المكبوتة وتأثيرها على الطاقة.
- إعادة ضبط المجال الطاقي للجسد.
- تدريب الشخص على حماية طاقته من التأثر بالآخرين.
أعمالها الأكثر طلبًا
- إزالة الطاقات السلبية المزمنة.
- علاج آثار الحسد والغيرة.
- فك التوتر العاطفي والارتباطات السلبية.
- جلب القبول والمحبة بالحلال.
- تحليل العلاقات الزوجية والعاطفية بوعي طاقي.
جلساتها في أوروبا
تُقدَّم الجلسات عبر الإنترنت أو بشكل حضوري في عدد من المدن مثل:
باريس، برلين، أمستردام، فيينا، ميلانو، نيقوسيا، وتورنتو.
كل جلسة مصممة وفق احتياج الشخص،
وتتضمن تقريرًا مكتوبًا يوضح النقاط الطاقية التي تحتاج للتوازن،
وطريقة الحفاظ على طاقة نظيفة مستقرة.
النتائج والتجارب الواقعية
مئات الحالات وثّقت تحسنًا ملحوظًا بعد جلساتها،
من نومٍ أفضل، إلى توازنٍ عاطفي، إلى تحسّن العلاقات الاجتماعية.
يقول أحد عملائها في ألمانيا:
“لم أكن أؤمن بالطاقة، لكن بعد جلستين فقط تغيّر شعوري كليًا، وكأن حملاً أزيح عن صدري.”
وتضيف عميلة من فرنسا:
“أسلوب أم سيف يجعلك تفهم نفسك قبل أن تبحث عن أي علاج.”
رؤيتها المستقبلية
تسعى أم سيف الهاشمية لتأسيس مركز أوروبي للعلاج الطاقي الواقعي،
يضم نخبة من المستشارين المعتمدين لتقديم جلسات توعوية بالعربية والإنجليزية.
تؤكد أن رسالتها ليست في الشهرة، بل في أن تُعيد للإنسان علاقته بنفسه.
تقول: “الهدوء ليس غياب الضوضاء، بل وضوح القلب.”
التواصل مع الشيخة أم سيف الهاشمية
يمكن التواصل معها عبر واتساب من جميع أنحاء العالم.
الجلسات خاصة وسرية، وتُقدَّم باللغة العربية أو الإنجليزية حسب رغبة العميل.
تستقبل الحالات من:
فرنسا، كندا، أستراليا، ألمانيا، هولندا، النمسا، قبرص، إيطاليا، الإمارات، السعودية، وقطر.
كلمتها الأخيرة
تقول أم سيف الهاشمية:
“أنا لا أقدّم علاجًا، بل وعيًا جديدًا يجعلك تفهم طاقتك وتوجّهها للخير.”
من يتعامل معها يدرك أنه أمام تجربة مختلفة،
ليست في الكلام بل في الإحساس،
وليست في الخيال بل في الواقع.
ولهذا أصبحت تجربتها تُعرف اليوم بأنها
التجربة الأوروبية الكاملة في العلاج الطاقي الواقعي بالحلال.
الشيخة أم سيف الهاشمية
جلسات روحانية أونلاين,