شيخة روحانية في أستراليا تعالج الطاقة السلبية وتعيد التوازن – أم سيف الهاشمية

تحت سماء المدن الهادئة في أستراليا، يعيش آلاف العرب الباحثين عن حياة متوازنة مليئة بالسكينة.
لكن رغم جمال المكان، تبقى الأرواح أحيانًا مثقلة بطاقة سلبية غير مرئية؛
شعور دائم بالضيق، قلق بلا سبب، أو فتور في العلاقة الزوجية لا يُفهم له تفسير.
هنا يبدأ عمل الشيخة الروحانية أم سيف الهاشمية، التي كرّست علمها لفهم هذا الجانب العميق في الإنسان: الطاقة.

من هي الشيخة أم سيف الهاشمية؟

هي باحثة في علوم الطاقة الروحية والوعي الإنساني،
تجمع بين التحليل النفسي الواقعي والقراءة الطاقية الدقيقة.
عرفها المغتربون العرب في سيدني وملبورن وبريزبن كواحدة من أكثر المتخصصات خبرة في
علاج الطاقة السلبية، وجلب التوازن الداخلي، وإصلاح العلاقات بالحلال والنية الصافية.

ما هي الطاقة السلبية وكيف تؤثر علينا؟

الطاقة السلبية ليست شيئًا غامضًا كما يظن البعض،
بل هي تراكم لمشاعر الحزن والقلق والغضب التي لا نُعبّر عنها.
حين تُترك لفترة طويلة، تبدأ بالتأثير على سلوكنا وحياتنا العاطفية،
فتجعلنا نرى الأشياء بمنظار مظلم، ونفقد الإحساس بالحب والراحة.
وهنا يأتي دور أم سيف، لتعيد التوازن الطاقي بخطوات مدروسة وعملية.

طريقة أم سيف في علاج الطاقة السلبية

لا تستخدم مواد غريبة ولا تبيع أوهامًا،
بل تبدأ دائمًا بجلسة تحليل طاقي لفهم نوعية الطاقة التي تحيط بالشخص.
من خلالها تستطيع تحديد مصادر الخلل، سواء كانت من المحيط، العلاقات، أو الذات نفسها.
ثم تقدم خطة تتضمن خطوات بسيطة لتفريغ المشاعر السلبية واستبدالها بطاقة راحة حقيقية.
وما يميزها أنها تعمل دائمًا بالحلال، وبأسلوب علمي قابل للقياس.

أمثلة من جلسات واقعية في أستراليا

• سيدة من سيدني كانت تعاني من خوف دائم، استعادت طاقتها بعد جلستين فقط من إعادة التوازن.
• شاب في ملبورن فقد حماسه تجاه الحياة، نجح في تغيير طاقته وبدأ مشروعًا جديدًا بعد أسبوع.
• زوجان من أديلايد عاشا نفورًا عاطفيًا طويلًا، عاد الانسجام بينهما تدريجيًا بعد متابعة لمدة شهر.

تقول أم سيف دائمًا: “لا شيء يغيّر الواقع مثل الوعي.
حين تفهم طاقتك، تُصبح سيدها، لا ضحيتها.”

لماذا يثق بها الناس في أستراليا؟

لأنها لا تستخدم الغموض، بل الوضوح.
لا تطلب مالًا مقدمًا، ولا تعطي وعودًا خارقة.
كل ما تقدمه هو فهم واقعي عميق للنفس وللحب وللتوازن.
وكل جلسة معها تُشعرك أنك في مكان آمن، حيث لا حكم ولا خوف، فقط صدق وطمأنينة.

كيف يمكن حجز جلسة روحانية في أستراليا؟

يمكن حجز الجلسات عبر واتساب أو مكالمة مباشرة،
وتُجرى الجلسات أونلاين من أي مدينة: سيدني، ملبورن، أديلايد، بيرث أو بريزبن.
السرية التامة هي أحد مبادئها الأساسية، كما ترسل بعد كل جلسة تقريرًا تحليليًا للطاقة وخطوات المتابعة القادمة.

نصائح من أم سيف الهاشمية للمغتربين العرب في أستراليا

• لا تدع الغربة تسرق طاقتك، بل اجعلها فرصة لإعادة اكتشاف نفسك.
• كل مشاعر غير مفهومة هي رسالة، لا تهملها.
• عندما تفهم ما بداخلك، ستعرف كيف تجذب من حولك.
• الراحة لا تأتي من الخارج، بل من انسجامك الداخلي.

رسالة أخيرة من أم سيف الهاشمية

“أنا لا أزيل الطاقة السلبية عنك، بل أساعدك لتتعلم كيف تتخلص منها بنفسك.
أنت لست مكسورًا، بل محاط بطبقات من التعب تنتظر أن تُفهم.
وحين تفهمها، تبدأ طاقتك بالشفاء.”
بهذه الكلمات تختم أم سيف جلساتها، لتترك في كل شخص أثرًا من النور والتوازن.

شيخة روحانية في أستراليا,

استعادة الحبيب بالحلال أستراليا,