شيخة روحانية في إسبانيا بخبرة عربية لحل عقد المحبة والقبول – أم سيف الهاشمية
في بلد كـإسبانيا، حيث يختلط الجمال بالحياة، يعيش العديد من العرب قصص حبٍّ معقدة،
مشاعر تتأرجح بين الأمل واليأس، ومحاولات لإصلاح علاقات فقدت توازنها.
وفي وسط هذا الاضطراب العاطفي، تظهر الشيخة الروحانية أم سيف الهاشمية
بأسلوبها الإنساني الواقعي لتعيد الضوء إلى العلاقات المرهقة،
وتحل ما يُعرف بـعقد المحبة والقبول بطريقة حلال تقوم على الطاقة النقية والفهم العميق للنفس.

من هي الشيخة أم سيف الهاشمية؟
أم سيف الهاشمية ليست مجرد شيخة روحانية، بل مستشارة طاقية ذات خبرة تمتد لأكثر من عشرين عامًا.
عملت في العالم العربي ثم استقرت في أوروبا لتكون مرجعًا للجاليات العربية في مدريد وبرشلونة وعموم إسبانيا.
تُعرف بقدرتها على الجمع بين التحليل النفسي والطاقة الإنسانية في طريقة علاج فريدة من نوعها،
تساعد الناس على تجاوز العثرات العاطفية دون خرافات أو أساليب غامضة.
ما المقصود بعقد المحبة والقبول؟
عقد المحبة ليست طلاسم كما يظن البعض، بل هي أنماط طاقية مغلقة تمنع تدفق العاطفة الطبيعية بين شخصين.
قد تظهر على شكل رفض غير مبرر، أو برود في المشاعر، أو شعور بالابتعاد رغم الحب.
تعتمد أم سيف على فك هذه العقد من خلال جلسات تحليل طاقي،
تبدأ بفهم العلاقة ومشاعر الطرفين، ثم تحديد النقطة التي توقفت فيها الطاقة عن التواصل.
وتعمل على إعادة تنشيط “طاقة القبول” عبر تقنيات واقعية قائمة على الوعي والنية الصادقة.
أسلوبها في العمل
تعتمد أم سيف على ثلاث مراحل رئيسية:
- الفهم: تحليل الوضع العاطفي والنفسي للطرفين بصدق وشفافية.
- التحليل الطاقي: تحديد موضع العقدة الطاقية في العلاقة.
- إعادة التوازن: توجيه الطاقة الإيجابية لإحياء القبول والمحبة من جديد.
كل جلسة تُجرى بشكل شخصي أو عن بُعد عبر الإنترنت،
ويُرسل تقرير طاقي مفصل يشرح أسباب الخلل وكيفية تجاوزه.
قصص حقيقية من عملها في إسبانيا
- امرأة من مدريد استعادت تواصلها مع خطيبها بعد جلسة تحليل طاقي واحدة.
- زوجان من برشلونة تجاوزا الخلافات بعد ثلاث جلسات من تحرير طاقة القبول.
- سيدة من فالنسيا عانت من رفض دائم في العلاقات، استعادت توازنها العاطفي بعد معالجة عقدة طاقية قديمة.
تقول أم سيف: “العلاقات لا تُشفى بالصدفة، بل بالنية والمعرفة.”
لماذا يثق بها الناس؟
لأنها لا تقدم وعودًا، بل تقدم نتائج واقعية.
كل من تعامل معها شعر أنه في بيئة آمنة تحترم خصوصيته،
وأن الحلول التي تقدمها مبنية على فهم إنساني قبل أي شيء آخر.
عملها لا يتضمن أي ممارسات محرمة أو طقوس مجهولة،
بل يقوم على تحليل الطاقة البشرية وتحريرها من العوائق.
كيف يمكن التواصل مع أم سيف الهاشمية في إسبانيا؟
يتم التواصل عبر واتساب أو مكالمة صوتية مباشرة،
ويمكن للعملاء من مدريد، برشلونة، فالنسيا، إشبيلية، ملقا
الحصول على جلسات فردية أو جماعية عبر الإنترنت بسرية تامة.
تُرسل بعد كل جلسة خطة مكتوبة توضح مراحل التقدم والتغير الطاقي.
نصائح أم سيف الهاشمية للعلاقات في الغربة
- الغربة تختبر الحب، لكنها لا تقتله إن وُجدت النية.
- تعلّم أن تُحب نفسك أولًا، فطاقتك هي مرآة قلبك.
- النية الصادقة تجذب القبول قبل أي كلمة.
- لا تُحاول إصلاح الطرف الآخر، أصلح الطاقة بداخلك أولاً.
كلمتها الأخيرة
“أنا لا أخلق الحب من العدم، بل أزيل الغبار عنه حتى يراه صاحبه.”
بهذه الجملة تلخص أم سيف الهاشمية رسالتها التي جمعت حولها ثقة الآلاف في أوروبا.
هي لا تبيع الأمل، بل تزرعه داخل من يبحث عنه بصدق.
وفي عالم العلاقات المعقدة، تظل تجربتها نموذجًا للاتزان بين الروح والعقل،
وبين الحب والوعي، في رحلة تُعيد الإنسان إلى طاقته الحقيقية.
شيخة روحانية في إسبانيا
تجارب حقيقية أم سيف الهاشمية إسبانيا,